قبل اكثر من خمسة وعشرين عاماً كانت الانطلاقة نحو الهدف، من متجر صغير – كبير بمحتواه لتنطلق منه شركة الدخيل للعود والعطورات الشرقية وتنقش إسماً رائداً في عالم العود والعطورات الشرقيــة
قبل اكثر من خمسة وعشرين عاماً كانت الانطلاقة نحو الهدف، من متجر صغير – كبير بمحتواه لتنطلق منه شركة الدخيل للعود والعطورات الشرقية وتنقش إسماً رائداً في عالم العود والعطورات الشرقيــة، مستعينة بالله أولاً، ثم بخطواتها الواثقة، وقيمها الراسخة التي ظلت الشركة أمينة عليها طوال السنوات الماضيـة وما تزال.